لماذا أثارت صور السفارة الأمريكية الجديدة في لبنان الجدل؟
تُعرف مصر العظيمة بأنها أصل الفنون والعلوم والتنوع والثقافة، كما أنها تعتبر منارة العالم الإسلامي والعربي على مر العصور.
ومن جهة أخرى، قال الدكتور محمد معيط، وزير المالية المصري، إن "الاقتصاد المصري تعرض لضغوط كبيرة خلال السنوات القليلة الماضية، منها أزمة كورونا وتداعيات الحرب الروسية الأوكرانية".
ما هو برنامج تسجيل المكالمات بدون علم الشخص المستخدم
هذا وقد أثبتت مصر عبر الكثير من السنين أنها قادرة على القيام بإحتواء جميع أنواع الثقافات المختلفة، بالإضافة إلى وجود التنوع الفني الكبير بها، والقدرة الهائلة على تنمية كافة المواهب المتواجدة بها.
لقد قال المؤرّخ اليوناني الكبير هيرودوت عن مصر بأنها هبة النيل، وذلك لأن أصل وجودها الحيوي هو نهر النيل العظيم.
وساطة تركية وقيادة روسية، رحلة مرتزقة سوريين إلى النيجر
وتحدث مغردون آخرون عن ارتفاع في أسعار المواد الغذائية بشكل يفوق سعرها الحقيقي أيضا، وأعطوا أمثلة عن تفاوت كبير و"فروق جنونية" في أسعار المنتجات بين متجر وآخر.
وما أجمل الشعب المصري وما أكرمه وأطيبه! فإن الكرم ينبع من عندهم، بالإضافة click here إلى العديد من الأخلاق الحسنة مثل الشجاعة والصدق، ناهيك عن روح الفكاهة الجميلة التي لا تلمسها على الإطلاق في أيّ شعب آخر.
المعركة الحقيقية التى تواجه المصريين حاليا تنحصر في الصبر وتحمل الأزمات من أجل بناء الوطن الذي خاض المعارك من أجل الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، خاصة أن بناء الأوطان ليس بالأمر السهل، ولكن يحتاج لجهد خارق ومساندة للنظام الذى يعمل من أجل البناء والتعمير، وها هى مصر الغالية فى مكانة تستحقها على المستوى الإقليمى والدولى.
إبراهيم عقيل: من هو القيادي الذي أعلن حزب الله مقتله في غارة إسرائيلية في لبنان؟
النيابة تأمر بمعاينة الزوايا التيجانية محل وقائع تحرش صلاح التيجاني
. ومنذ ثورة الضباط الأحرار ومصر تسير بخطى بطيئة وانقرضت مبادئها الواحدة تلو الأخرى ولم تنهض بالخدمات وخاصة الصحية والتعليمية، وكان لسان حال المصريين أن الثورة لها ما لها وعليها ما عليها.. والأهم القضاء على الاستعمار وأعوانه..
وتساءل مغردون عن الأسباب، التي أرجع بعضهم جزءا منها إلى ما وصفوها بـ"الإجراءات التعسفية التي تتبعها الدولة في استقبال أولادها المغتربين، وفرض الجمارك على بعض الأشياء التي يرسلونها".
الوطن العربي بأكمله من شرقه إلى غربه ومن شماله إلى جنوبه، هو وطن جميع الشرفاء والصابرين، كما أنه مهد لجميع الأديان السماوية، وتعتبر مصرنا الحبيبة هي الشقيقة والأخت الكبرى لكافة الدول العربية، بالإضافة إلى أنها أكثرها في التعداد السكاني، كما أنها تعتبر الداعم الأكبر لجميع القضايا العربية، وذلك بحكم موقعها الجغرافي المتوسط، بالإضافة إلى عمقها التاريخي والحضاري، ولأنها تضم بداخلها العدد الأكبر على الإطلاق من العرب، ولطالما ظلت مصرنا الحبيبة مصدر الأمان والفخر للجميع، وكم من الحروب والمعارك والمحن التي خاضتها وبفضل الله عز وجل تجاوزتها، لتثبت للعالم أجمع أن مصر الغالية باقية بقاء الحياة.